تلك اللحظات التي لم تبرح أوردتي و لن تبرحها أبدا.. فكل تفاصيل للقاء و محطات الأبتسامة و شهقات الحزن..و زفرات الحنين.. لازالت تسكنني كيف لي أن أمحو تفاصيلك و أنت تنسجني داخلك.. كيف لي أن أمحو ملامحي و أنت تغرسني في مواطنك... !!؟؟
أستاذي و أخي القدير
يزيد فاضلي...
نص جميل أخذنا لتلك الأزمنا ... راق لي المكوث هنا... سلمت أيها الراقي.. تقبل مروري..
كل الاحترام و التقدير
__________________
... الصمت هو عنواني ....
|