عودي إلى الشرفة الشماءِ والتحفي
ثوب العفاف ولا يغررك ما نقلوا
فالشاعرُ الحرُّ حرٌّ في مشاعرهِ
جماله بجلال الحب يكتملُ
أعجبني جدًّا هذا الختام ، ،
,> وددتُ لوْ كانت نبرة القصيدة أكثر رقة !
وأعينُ الليلِ كُحلَ السُّهد تكتحلُ
لو استغنيت عنها ^_^
قالت تعالين-إحداهن- نسأله
ما بال مقلته بالدمع تنهملُ
أشفقتُ عليها . . لوْ . .
وفي فؤادي نار الشوق تعتملُ
نار الشوق، أتعبها الطَّرْح . .
> تعتملُ؟
. .
أنا أحب شعرك، وأغار عليه
لذلك تجرأتُ برأيي قليلا ^_^ . .
وما سكت عنه
فهو كعادة ما يكتبه سعيد ، فطرته الجمال . .
(=
__________________
: : اللهم رحماك بالمستضعفين في بلاد الشام.. وا غَوْثاهـ : :
|