كنت أتمنى أن ينتهي النص عند الجزئية الأولى التي روح الطفولة والبراءة تسكنها ، لكن الكاتبة أصرت على مواصلة مشوار الإبداع وبالتالي القارئ للنص يجد أنه مجموعة محطات متنوعة وكان يمكن أن يكون كل جزء نص بذاته .
في الشق الأخير من النص ركزت الكاتبة على الأخذ والعطاء والمقصود به حالة المحكمة والقاضي وكأننا أمام محكمة حقيقية في هذه الجزئية تغير روح النص فبعد البراءة التي كانت تسكن الجزئية الأولى أتينا في الجزء الأخير على القاضي والجلاد .
زهره .....
نص بذل فيه الكثير من الجهد والتنوع هذا قد يخدم النص في كثير من الأحيان .