بين ثنايا ذلك الجمال ..
نعم تنتظرها بشوق تلك الحالمة .. واليها خط قلمك.
وأنتي كما أنتي
لا تحركين سكون تلهفيّ
فيالك من شعور لم أدرك معنى تدفقه ومنتهاه
وهذا ما يدفعك للكتابة لها ، لأنها لا تحرك سكون نفسك لها قدرةٌ عجيبة
على احتواءِ ذاتك وسبرِ أغوارِ أمنياتك..
فهي مشاعرٌ عميقة ، تدفعك للحقيقة بأنها شيءٌ جميل مختلف..
فاح عطرٌ من المكانِ فأشجاني...
فهد ولك المجد...
سلِم النبض والقلم...