لكنها تظل طفلتك.........في صغرها وشقاوتها.....
أم في كبرها وغرورها......
ستظلين في رؤاه مجرد طفلة تحنين دوما له كي يكفكف دمعك....
سواء كنت ضاحكة أم باكية.....
إحذري فقط التنكر لاعماق البياض فيك......فوحده حقا يعذب كل فرحه بشقاواتك....
ساحر ما كتبت اختي الروح المنهكة...........واصلي درب الإمتاع والحرف المطاع.....
فقد حجزت مكاني هنا دوما..............ألف شكر
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة كمال عميره ; 02-09-2012 الساعة 05:44 PM
|