هل تشبعنا من حب وطننا فعلا لترفضنا التجربة هكذا عند سقوطنا الأول؟
أو هو إنتماء رغم أنوفنا نسعى لولادته ونضع إبتسامةَ الإحتظار فوق كل جبين متصابية.
كم يشدني الحنين إليك
أنت أيها الساكن داخلي وبين ثنايا الفؤاد ..
أهزوجةُ الوطن لن تملها ألسنتنا ، سنبقى نرددها
وان اختلف المكان وبعدت الأوطان .. سنظل نشتاق..
واليها نسطر وبأقلامنا نعبر..
أيتها الزهرةُ المبتلةُ بالحنين . عزيزتي ، سعاد..
لا يوجدُ شيءٌ أعبر به عن جمال نصك
وتحتارُ الكلمات ..
شكراً من الأعماق.. دُمتِ بسمو
__________________
لا آله الاّ أنت ، سُبحانك اني كنتُ من الظالِمين ..
|