ذكرت فيما ذكرت قصة الحالمة التي كانت تحلم أحلاما ربما تخيلتها حينها بأنها مستحيلة التحقيق
ولكن تحقق أغلبها
والذي تحقق منها هو الأساس الذي ستبني هذه
الحالمة صروح عزها ومجدها الأدبي عليها إن شاء الله
بقي أن نعلم كيف سمحت لنفسها أن تنسف أجمل القيم الأدبية
والتي عادة ما يرتكز عليها أي كاتب في كتاباته كمخزون أخلاقي لا غنى له عنها
ألا وهي المصداقية مع النفس والضمير والتي إن صدق في تأصيلها
ظهرت جلية وواضحة في كتاباته وشعر بها الناس من قراء ومتابعين لقلمه أو حتى من عموم الناس
المحيطة ببئته التي يعيش في وسطها
يتبع ...