ليتني عرفت لمن هى هذه الأبيات
عجبْت لنفسي بعدَهم ما بقاؤهـا .... ولم أحْظَ مـن لقياهـمُ بمـرادي
لعمرك ما فارقتهم منـذ ودَّعـوا .... ولكنما فارقـتُ طيـبَ رقـادي
وقد منعوا مني زيـارة طيفهـم .... وكيف يزور الطيفُ حِلفَ سهـاد
وأعجب ما في الأمر شوقي إليهمُ .... وهم في سوادَيْ ناظري وفؤادي
|