الصورة الثانية والأربعون...
تهادتْ قواربُ النهر...عـــلى ضفافِ
اليَمِّ،ترسو كالجمال يسعى في شغافِ..!!
كذاكَ ربيعُ العُمْر يزحَفُ بعد رحْـــــل،
في حياةٍ بعَذب صوْتٍ-تشدو-وهُتافِ..!!
فأنعِمْ بعُمْرٍ،لمْ يبارحْ فيه قــلـــبٌ
نهْرَ حُبٍّ..نهرَ خيْـــر... لا يُجَافِـــــي..!!
التعديل الأخير تم بواسطة يزيد فاضلي ; 16-01-2013 الساعة 10:29 PM
|