شكراً جزيلاً لك أخي العزيز سالم اليافعي
على هذه القصة التي في بدايتها تشد الإنتباه والتشوّق الى معرفة نهايتها
وفي آخرها نجد مأساة محزنة تبكينا لم نكن نتوقعها خاصة في عصرنا الحاضر
نسأل المولى جلّت قدرته بأن يبعد عننا مثل هذه المآسي وأن يكون في عون الجميع
لك ودي ومحبتي