ذلك هو حالنا وواقعنا المرير أختاه ، فلو كنا فعلا نحمل نخوة العروبة والإسلام ما وصل الحال بنا الى أسفل الدركات. نأسف كثيرا عندما نشعر بأننا أصبحنا نرى قضية فلسطين وما يجري بها وكأننا لا نرى ، نسمعها وكأننا لا نسمع ، وما باليد حيلة سوى الدعاء ، الدعاء ، فهو الله وحده المعز والمذل والقادر على كل شيء.
فلنركز أكثر على ما نقتنيه من كنز وهو الإسلام والقرآن الكريم ، فلنحافظ عليه ونهتم بأمور ديننا دون تقصير ، هكذا سنغلبهم ان شاء الله. اللهم أنصر المسلمين المضطهدين في كل بقاع الأرض ، واقطع دابر أعداء الدين ،
اللهم آمين
أشكرك أختاه على جميل الطرح ، واصلي مواضيعك وقضاياك الشيقة لتفيدي وتستفيدي ^_^
|