ياشهرياري
يامليك اللحظة
التكوين
إذ عز الكلام
وبدا له ليل الحيارى
فاتن التأويل
يقرئك الحكايا
قد بلغني
ايها الملك السعيد
بان ادم عندما جاع
رأى تفاحةً
علقت بحنجرتِهْ
فشكى لحواء الغرام
بِصمْته
واختار ان يُصغي لها
حتى اذا طال المدى
ومع الليالي المقمرات
توالت الايام طالت
فالليالي
الف ليله
حالمه
بدم الحكايا
غارقه
بين الحشايا
والحناياوالخدور
دون انتهاء
في كل ليلة
ان اطل بها المساء
نسي الكلام
ودعى السكينة
بين اهداب
اليمام
هيا تعالي
شهرزادي اقبلي
بوحا يداعب
غفوة الجلاد
يمنحه السلام
وشهريارُ
بزهوة المعنى
انتشى
وعلى ذراع
البوح
نام