مصطفى المعمري ................
كن دائماً هنا قريب من ما أكتبه لأن الليل مدلهم بالسواد وحتى النهار ظلاله الوارفة تعني السواد وأنا وحيداً على شاطئ مجيس تارة وعلى شاطئ القرم تارة أخرى أردد مواويل الأسى وأمسح دمع العذاب وتبقى الجراح بنزفها .
أشكرك على كلماتك وعلى هذا البوح الرائع الذي أضفى للمفقود جمالاً حتى كونه فكان موجوداً .
احترامي .