اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غموض~
من الحَنين إلى الحَنينْ ..,
أُغلِق ثغري بأيدٍ صامِتة ..
أراكَ بينَ تفاصيل أيامي .. رُغم البعاد .. !
و من الحَنينِ إلى الحَنينْ ..,
أتذكّرك و البَحرُ الذي حدّثتنِي ..
حينَما أخذتنِي إليه بِكل لهفتِكْ ..
و كُنتَ قد هَمستَ : سأكتُب في هذا المَكانِ
ألف و ألفَ خَاطِرة .. !
و ها أنتَ اليوم تنسلخُ مِن ذِكراي ,
و تَهربُ مِن نبضاتِ وَصلي .. !
لأراكَ من الحَنينِ إلى الحَنينِ ..
مُعانِقاً النّسيانَ بِكل قُدرةِ قلبكَ على الصّمودْ ..
و كَأن وعداً يا مَلاذِي لم يَكُنْ !
أخي الفاضل : وحيد المَسكري ,
من الأعماقِ شكراً على جمَال رائِعتك هنا ..
ف عنوان النّص بحد ذَاته أخذنِي بعيداً ..
حيثُ هُو و جميلُ ما وَعَدْ !
أشكُركَ مرةً أخرى ..
كُل الود
|
حينما يتواجد قلمك في ميدان الأبجدية تزداد الصفحات رقي وأناقة استاذتي غموض
تواجدتي وزاد النص رقي بمرورك
شكراً لمعزوفتك الراقيه