مرحبا أم إبراهيم ...
يقول الروائي الليبي / إبراهيم الكوني
( الأجمل أن لا نكتب عن المكان ونحن حاضرون ومقيمون فيه ، بل أن تكتب عنه عندما يتحول إلى بعد مفقود ، يستطيع أن يرحل معك ) .
نعم هي الطفولة وذكرياتها الجميلة حيث كل ما هو حولنا وفينا صاف كالزلال .. لتظل الذكريات قائمة والحنين يمتد إلى البعيد عائداً إلى الزمن الجميل .
نص جميل .
تواصلك يسعدنا .