البلا يا مصطفى ان به ناس تتشدق بالثقافه وتسمي نفسها قمة الالمام وهي حتى ما تدرك ماهية نفسها ترمي اللوم على غيرها لتصعد على اكتافها وعندما تأتي لتبين لها مسالك الطريق ترجع للخلف ,,, ...وللأسف عندما تواجهم بالحقيقه تكون قد أخطأت بل كن كما يريدون لا تعاكس مساراتهم ولا تنتقدهم كن كالاعمى الابله صفق وحسب واياك ان تنتقدهم هكذا يريدونك ان تكون لا تناقش ثقافاتهم كتاباتهم كل ما تدونه اناملهم لا مجال لك بالانتقاد حتى وان كان كأن لم يكن ... هذه الفئه اخويه مصطفى هي الآفه الحقيقيه ...