يمشي ورجلينه ثقلها الموت
ويصارع ابوابه الى حتفه
يمشي وخلفه للكلام سكوت
يا ما تمنى لضيقته شرفه
يمشي ولا.. كن الطريق يفوت
والقلب في صدره وفي كفه
فجأه توقف!! كان خلفه صوت
... لكن حلف ما يرجع لخلفه
منبوذ عن وعد الكرز والتوت
في عالم ما شاف به وصفه
هذا الذي يمشي يحب يموت
في ارض أكبر من حجم غرفه