خوي جمعة
قصته لها من خافقي محل يمكن عاش ضيم وقهر وحرمان
ومهما الناس جارت عليه وتعذب باب ربنا ما ينغلق لين. العمر
ينقضي ........... هم شخص ما ينام الليل من ظلم جاه ولكن له
بالعمر حافظ لين وصل فوق وربي زاح همه ومن الطبيعي بعد
الحال ما تغير الي قهروا يدقون الباب ........... كلماتك ليست
رائعة فقط ولكنها تفوق الابداع لانها حملت رسالة تهز لها
الابدان شكر لقلمك النابض باسم الانسانية ارقى التحايا لك
__________________
"الله لا يُخبرنا بمن يَدعون لَنا سرّاً ويُحاولون حِراسَتنا بالخَفاء؛ لكنَّه يُنير بَصيرَتنا على مَحبّتِهم، فَنتبعُ أرواحِهم دُون إدرَاك منَّا لِماذا نَخصُّهم بِهذا التعلق الروحي"
|