أخي عبدالله الحجري,,,
تكأكأت أفكاري كأن بها أولق حين قرأت لهذا العندل وهو يشدو بباذخة من جمان,, فتلعوثت الكلمات كأنها على رأس
شعناف وهوى بها الأجدل مرتبا ومنقبا عن الدرر الجمان ,,ففرنقعت وتناثرت فترتبت وكل بيت يحمل معنى أقوى من
الآخر,, فهنيئا لها هذه الحورية القصيدة,,,
تحية إجلال لهكذا باذخة ,,,
كن سعيدا...
كنت هنا....
__________________
ليس كل ما أكتبه دائما ترجمة لأحاسيسي , وليس كل ما يكتب في صورتي وما أرسله حكاية عن واقعي ,,إنما هي كلمات راقت لي فكتبتها وقد يحتاجها غيري ويضعها نصب عينيه لانها كلها واقعية ونعيشها وهي استاذ للحياة, ,
|