هذه القصيدة قيلت في عهد زايد بن خليفة وهو جد الشيخ زايد بن سلطان ..
حيث كان الشيخ زايد بن خليفة - حسب الروايات - متزوجا من عند الحجريين في بدية ، وأراد نسيب الشيخ زايد بن خليفة الذهاب إلى أبو ظبي لزيارة الشيخ زايد وزيارة أخته والتي هي زوجة الشيخ زايد .. ورافقه عامربن سليمان الشعيبي إلى أبو ظبي ، وعندما وصلا إلى هناك قال المطوع للحجري أن يذهب بمفرده للسلام على الشيخ لأنه عنده قصيدة فإذا ذهبا معا بعد المناشد فإن القصيدة لن يستطيع إلقاءها أمام الشيخ .. وذهب الحجري بمفرده إلى الشيخ ثم لحق به المطوع وعندما سلّم على الشيخ وأراد أخذ العلوم منه أنشد المطوع هذه القصيدة