راااائع سيدي واصل بوحك فمن خلفك قراء ينصتوا ليقتبسوا ..
الجنون لحظة نحتاجها بين حين وآخر لنصنع شعورا لا نعي به زخرف الدنيا فقط ندرك للحظات ان الدنيا زائله واستغلال دقائقها وثوانيها بما يسر خواطرنا..
هو المسار الذي اتبعته في كتابتها كان مثله شعورنا فالبداية كان فرح وبعدها حزن اجتاح ليصل بنا الى لغة الرحيل الابدي التي يفقهها جمعينا..
راقية هنا المفردة ودقة التشبيه سيدي..
على همسات وهيج الهيام تعزف لحن الوصل في معانيها
أعدت للرحيل معزوفة تأبينه
ينعيه سكون الوجود بنحيبه،
هنيئا لمسارات الحروف من يوجهها..