قد تأخذ الثورات أبعادا سامية أجلها الحريه وبسط العداله ولكن هناك من العبثة وأصحاب النفوس الضعيفه تبدو لهم الثورة فرصة لجمع المال وهضم الحقوق لغياب الرئيس أو السلطة وتناسوا ملك الملوك لن اطيل فيهم حديثا فالسفاهة جارية في دمهم والنصح فيهم ميؤس..
تواقيت الثورات هي تواقيت القدر بلا شك فنهوضها الآن لحكمة أرادها ربي لتكون تدرجا متسلسلا لقدره الاعظم...