كم ليله قمت إراقب زاد شوقي
يحترق من صافي الخدين حرقا
اشتياقي فيك يالريم الشفوقي
زاد بي وفكل حزه صار يرقا
نار بي تشعل وفي دمي تلوقي
ماتطفي بونها في كل طرقا
رأسيه متفرعه تذبح.عروقي
حانجتني حنج من غربا وشرقا
الحبيب الغر هو شربي وذوقي
وهو لي الغيمه بلا رعدن وبرقا
به مولع وله أنا نوخت نوقي
من اصايل موطني ابنات عرقا
نار شوقي مع ودادي فمعشوقي
صالت وجالت على جسمي وترقا
بينت ماب الضماير والخفوقي
كيف من صده رست في بحر غرقا
وفي الختام أقول ياعز امخلوقي
مالكن قلبي بطيبه دون سرقا
العلاقه شدها شد العروقي
وأنتبه لاتكون في كمين طرقا