مقدمه
هذه الابيات كتبتها عندما شدني احد الاطفال في عمر الزهورأفقده الله نعمة البصر كان تلامس يديه احد الاسوار التي يمشي بجانبها حتى لايضل طريقه وكان يلهو مع اقرانه والابتسامه لاتفارقه فجاءت هذه الابيات
يحب النور من هو فاقد بعينه لذيذ النور
ويشقى من يعيش بعالم(ن)كله انانيه
فقد شوفه صحيح وصار يتعلم من الدكتور
تعلم كيف نظرات البشر نظرات دونيه
يبث الخير رغم انه يعيش بعتمة الديجور
بسيط وكل همه لعبته والناس مشقيه
نعم كان الصغير اللي عشق طفله بعمر زهور
نسج قصة خيال الفكر بابداع الرومانسيه
واذا ضاقت بك الدنيا تكلم واكشف المستور
وقول انه يعيش بداخلي ازهار ورديه
أملنا مع غروب الشمس لو قلنا يضل شعور
يجي باكر يغير ظلمة اليوم وطواريه