بوركت أيتها الأصيلة وبورك قلمك
قصة تحمل الكثير من العبر
فالأمانة كنز محروم منه بشر كثيرون
رأينا في هذه القصة الرائعة كيف حاولت
تلك الوصيفات الغير أمينة
كسب رضا الملك ونيل الوظيفة
بإستخدام المكر والخداع
إلا انّ الملك كان حكيما ذكيا لبيبا
فهو يعي تماما امراض النفوس
فلما وقفن أمامه وكشفن أوراقهن
عرف بالدليل القاطع أمانة الأمينة
فربحت الأمانة
وخسرت الخديعة
تحياتي لك محارة فكر
وشكري وتقديري