جمعه الطيب الحزين الحارق.........
لن اكف عن الحلم يا صديقي..........حتى وإن اوردني موارد الهلاك...........
ولن اكف عن الكتابه.............حتى وإن أرسلت بي نحو ىفاق الجنون..........
ساكتب لها وعنها اليوم وغذا وإلى الابد.............
المشكلة انها لا تاتي يا جمعه...........كأنها لا تسمع النداءات الصادحه........
كانها ترفض ان تصدق احرفي...............
لكنني سأكتب.............من يدري.........
ربما في زاوية ما............في تقاطع طريق ما.............ستحدث المعجزة...........وسيصير العالم حينها متعدد الألوان..............
مرحى لك ولمرورك الجميل................رمضان كريم ايها النبيل القريب إلى القلب
__________________
|