وها أنا أقرأ لأدريس مجدداً وأسأل نفسي هل أملك الحق في أن أعاتبك
لأنك حرمتنا من إبداعك من كل هذا العمق والوعي والإحساس الجميل
أجل سأعاتبك يا أدريس ليس كأخت تعاتب أخاها بل كقارئ تابع كاتب وأعجب بما يقدم
نص جميل يا أخي بكل المقاييس
قرأته مطولاً وبقيت فيه حتى الأن
شكرا جزيلا ً لك أيها الراقي