لقد سكن الشوق حوبائي بإطلاع ثقافي غاب عني لداموس من اللحظات لا اكاد اعي كيف مر بي ؟
أفتش عن الثقافة هنا وهناك فبهكذا أرى نفسي وأستجمع قوى معلوماتي التي تحتاج بين هنيهة وأخرى الى تحديث يجعلني أواكب سير العالم ...
يجذبني الحوار والنقاش فبه تدرك أبعاد فكر المحاور ومهارات تواصله مع الغير التي تستطيع أن ترى الأفق الذي يناظر به العالم وكيف يتعايش معه...