لم يكن لك حضن سوى قلبي..
لكنك أحرقتي ذلك الحضن
باحتقارك للأماني
والأحلام التي بنيناها معا.
جمعه
نعم عزيزي بان الجرح لايبرا وان الالم يتضاع يوما بعد الاخر
لن يشعر بحرارة النار الا من اكتوى بها
هي الاقدار
وهكذا تمضي سفينة الحياه
ان لم توذيك تاكد بانها سوف تؤذي غيرك
ولا مفر من ذالك
ولكن ثق بان الحب اسمي ما في الوجود
وان من هجرك لايستحق قلبك
فقط..
|