انفاس ستجد بالأنين سلوانا وبالأسى انسانية لأقدار خطت منذ الأزل...
ظروف يشاء لها الرحمن أن تكون بين فرح وترح وبين ثابت ومتغير و في كلاهما يتجه الشعور بمسار اخر لا نعي بالطريقه فقط ندرك بأبعاد ايمانية هو وحده من يعلمها... مسارات الاحرف تشكل زوايا متعدده لأركان شعور تهب على مبناه عواصف نحت وتعريه طبيعة الاقدار تكون من الدواعي المساهمة في تشكيلها...
نسعى جاهدين لأن نجعل من رؤى أفكارنا عالما تقدم فيه التنازلات لمرونة قد تحتاج في وسط الظروف بيد أن الكثير منها ارهاق للجهد والعقل والتفكير لذا لأن نجعل بعالمنا ذواتنا وهناءها هو الشريعة الدائمة في منهجية حياتنا...