أستاذي القدير محمد سالم الشعيلي
اهلابك هنا
مؤكد أستاذي أن ظروف الحياة تتغير كما أنها من الطبيعي
أن تترك أثرها في نفوس الشباب لكن هل هذا يعني أن نتركهم
على حالهم دون مد يد العون لهم أعرف أن هناك من أثر الراحة وهناك أخرين خافوا المخاطرة
لكن يجب على المجتمع أولاً أن يوجد البيئة الصحية لهم
الفضاء المناسب
الذي يرعى طموحاتهم وبعدها نستطيع أن نقول بثقة أن كل
فرد اختار موقعة بمحض إرادته
(يجب يكوّن المجتمع والمدرسة والجامعة أسس للتطوير والإلهام والإبداع مع اختيار الصاحب الذي له ذات القدر من الطموح.)
مع الأسف أستاذي الكريم أنه على ما يبدوا التواصل مفقود بين هذه المؤسسات التي ذكرتها لا نقول أنها لا تعمل بلى ولكن كلاً
في اتجاة دون أن تتعاون معاً
أشكرك أستاذي القدير لمداخلتك القيمة
حقاً أسعدني حضورك