ومضت تلك الايام يرافقها ألم فضيع ...
وجرح عميق ...
ودمعات لا تتوقف ...
ومضت حياتي معها ما بين أنكسار قلب وخيبة أمل ....
لم تتوقف من أجل دمعه ..
ولا من أجل أنين ..
ولم يكن يجدي البكاء شيئا ..
ولا الوقوف على تلك الاماكن ..
ولم تتوقف
من أجل ذكريات
ولا من أجل أحلام ...
ولكنها سلكت طريقها فمضت ..
و
كانت محطة من محطات الحياة الجميلة و المؤلمة..
وها أنا اليوم أعبر ذاك الطريق ...
بقلمي ..