محارة الفكر ...
هل لنا غير القرآن شافيا ( شفاء لما في الصدور ) وهو ملاذنا ومنقذنا وهادينا ودستورنا وكل حرف فيه بحسنة وكل حسنة بعشر أمثالها . كم نحن محظوظون بالإسلام وأن جعلنا الله مسلمين .
نسأل الله أن يجعل القرآن العظيم رفيق صدورنا ونورا لأبصارنا وجلاء لهمومنا وعافية لأبداننا وأن يجعلنا ممن يتلوه آناء الليل وأطراف النهار وأن يذكرنا منه ما نسينا وأن يعلمنا منه ما جهلنا وأن يجعله حجة لنا لا علينا يوم القيامة .
دمتي بحفظ الله .