كم تألمنا من أجل تغيير معالم البيئة التي
نشأنا فيها وترعرعت أحلامنا مطبوعة
على صفحة تضاريسها,مستمدة روحا منها
لكنها الضرورة الملحة لتحقيق الإزدهار
العمراني,و النماء الإجتماعي والرخاء الإقتصادي
وعليه فلابد من الضغط على العواطف حتى
تتكيّف مع المستجدات,وتتطبع بطابع جديد
وتبقى الذكريات نافذة مفتوحة على الماضي
الجميل في جوانب,والقبيح في جوانب اخرى
سجّل إعجابي الشديد أستاذ محمد الطويل
بهذه الخاطرة المتردد صداها في قلوب كثيرة
وتقبل تحياتي