عيناكِ
والدمعُ
لها
سيلٌ
لها
أملٌ
تروي
جراحَ
الأمسِ
والإقدامَ
ما
كان
لي
سواهُ
هماً
يعتلي
قلباً
تجردَ
غِمدهُ
ليَّراكَ
ء أعجبتَ
إن
الفقدَ
بعد
الوجدَ
يسري
في
النوى
حظاً
من
الآلامِ
ثُكلى
بينها
ألمٌ
ماذا
أرى
إلا
رِماحَ
الغدرِ
والأحزانَ
ما
كانَ
ما
كانَ
ما
كانَ..
توقف
النزّفّ
قبل
الحرّفَ
مثواهُ...