ننتظر الجمال فعاد بأجمل حُلة وبأرقى جولة ، دائما ما ينتابنا ذلك الشعور المترسخ في الوجدان الذي يبات في لهفةٍ في إستطلاع الجديد من الأحداث المتميزة بكل ما أوتيت الكلمة من معنى بقت أهازيجِ قِصصك لها في الوِجدانِ ٍسُكنّى، نتحرى هلال إطلالتها لنستمتع في سماءِ الإبداع وأنت بكل صدقٍ أهلٌ له..
كما يؤسفني تأخري في إطلالة هذا الجزء الراقي حتى سبقَ تعليقي إطلالة الجزء الأخير ، لكن هنا في الأعماق تتدفق التحايا لك كاتبنا الأديب أ. ناجي جوهر سرني المرور في دُرِكَ المنثور..