[زياد الحمداني (( جناح الأسير))]

نهاية تتجلى بها الأفراح بعد تلك الأحداث المتتالية فما اشجاها من نهاية بسطت كثيرا من العِبر والتجارب التي تجعلك كثير الحذر..

سرد قصصي يسعد به القلب ويتغلغل به كأنسياب الكلمة الطيبة من قلمٍ طيبٍ كريم إتجهت الأقلام لترتوي من فيضِ بحره النثري وتستغرق المحتوى الحصري الذي تميزت بهِ نصوصِه ..

هنا المرور مدرسة من الأغراض النثرية ..

هنا بين السطور تعي معنى الكلمة بكل حلتها..

هنا الإستمتاع مضمون بكل عناوينه..

الأخ الفاضل الأديب أ. ناجي جوهر..