لكنه الألم أخي محمد.......
يظل دوما يجرنا إلى هاوية الوقت
نتشبث بكل ما فينا من صرخات
نسعى كي نصرخ بكل قدرة إعتلاء الكثبان ...لكن الزمن.......المارد المتنمر.....يصير فينا خفقة في المدى الجارح.....
أترانا نشرع الآفاق كي يولد فينا فرح الأزمنة........
لكنه الألم...........وحده يتسرب من بين ثنايا الإيقاع.........وفق دندناته.....كي يغرقنا في سواد الوقت........
لنبضك عمق التراتيل ايها الشامخ............تحية الغربة..........والحرف المطاع
__________________
|