وريدٌ ذاك يدوي في شريانهِ العذّبُ..
أم كانتِ الأحزانِ في خفقانهِ الكَذِبُ..
ما حل فيه الجوابُ إلا قِلةِ العِتابُ..
يا ويحها النفسُ إن صابها مسُّ ...
أو في مكائدِها.. ما ضلَّ صاحِبِها..
من جورِها ويّلٌ .. أقسى لهُ الجبَلُ..
يا ويحها النفسُ..
((ع))
...