ضاعت أمانيَّ الفؤادِ حينما ...
ظلت تُناجي وصلهُ من دونما...
أجلاً يميلُ لهُ الوصلُ تحيةً..
في قُعرِ دارٍ تستميلُ وجودها...
يا ساهراً في ليلها ...
يا حائراً من قولها...
أنت المُتيمَ قُلّها..
مالي أراكِ ظلُ ما يسري وشاحاً ظِلُها..
هي كلمةٌ من بينها ..
جسرٌ لهُ بُعدٍ لقُربٍ لها لها...
((و))