وَ صَدِّقْنِي....
بِأَنَّهَا لَا تَكْفِينِي وَ لَا تُغْنِينِي الوُرُودُ الْحَمْرَاء
لاَ تَهُمُّنِي الرَّسَائِلُ المَنْقُوشَةُ بِأَلْواَنِ الْصَّفَاء
ما شاء الله خاطرة راقية جميلة تنساب بها المعاني المستحيلة تحاكي واقعاً مرير قد أحاطت بهِ ذِكرى مؤلمة...
تركتي جمالاً هنا الأخت الكاتبة حمامة عربية..