نص فتح لدمع ألف باب وباب ..........
صدقا كمال لقد بكيت وأنا أقرأ هذه الأبجدية المذهلة
لقد قلت لن أرد على أحرفك حتى ألتقط أنفاسي التي
تقطعت من سحر الأحساس المذهل وحرارة العاطفة المتدفقة
لكن هيهات .... فما إن قرأت النص حتى عاد السحر مجدداً
كما أول مرة ...........
أخاطب خيالات أدرك مسبقا....
أنك حتما تسمعيها...
أجل كمال مؤكد هي تسمعها وما أدراك ربما أيضاً هي تخاطبها
وتحملها كل شوقها وحنينها لك
نكتب وجعنا كمال لعله يهدأ ولو بعض وقت فهذا كل ما بأيدنا
فعله .....لكن هل حقاً سيفعل .....
رائع أنت في كل ما تكتب