مثل البلاد الجريحة
مثل قيس
ألعق القصائد
فى فمها
و أتعطر بماء أنوثتها
حروف راقية عذبة انسابت عمودياً لتأخذ المتلقي ليهيم بين كشوف العاطفة الواصفة الكاشفة لمكنون تلك المشاعر الجياشة التي احاطت بهذه الجزلة...
سرني المكوث والاستمتاع بهذه المعاني والمباني الرائعة اخي الكاتب الحكم السيد السوهاجى