ففكرتي تأخذني هناك ﻷمسح دمعة يتيم وأواسي أم أرهق قلبها المكلوم شلال الدماء
كلمات تسلب البنان وتطلق العنان لصدى الوجدان فما أسلفتِ أختي الراقية الكاتبة أ. رحيق الكلمات ، معاني إنسانية نبيلة جسدها حرفك الصادق أو كما أسميهِ سلاحاً معنوي تساند اخوتنا المستضعفين من المسلمين في كل انحاء العالم وخاصة قضيتنا التي ما زالت تذرف الدماء في عامها الستين وزيادة...
ولكن تلك البقعة المتمردة تلفظ انفاسها الأخيرة للزوال كما وعد الله في محكم كتابه الكريم...
جزاك الله خيرا اختي الفاضلة..