أهلا أخي العزيز مصطفى المعمري
أولا أشكرك على تواصلك هنا..
ثانيا: أحترام و جهة نظرك و أوافقك في ما ذكرت ماعد قولك عن عزة النفس..
أنا معك في نفس الإنسان عزة نفس و كرامة.. و لا أعتقد أن عزة نفسه تهدر و تراق عندما يعتذر و لا يقبل أعتذاره أبدا..
قد يحزن ليس لأنه أعتذر وليس لأنه جرحت كرامته و أريقت مشاعره.. يحزن لأنه كان يتأمل القبول الاعتذار ولكن رفض ..و لكن يظل محتفض بعزة نفسه و كرامته
بل يشعر بأنه يعتز و يفخر بأعترافه و اعتذاره.. فعزة النفس في الاعتذار تزيد داخل النفس و أن رفض الاعتذار ما قبل..
فمن وجهة نظري أن الاعتذار يزيد في النفس الافتخار و الكرامة ...
وكما قلت لك يا أخي أني أحترام وجهة نظرك.. و لكل منا وجهة نظر قد تتفق و قد تختلف..
شكرا لك يا أخي
و كن دائما بالقرب
دمت بخير
__________________
... الصمت هو عنواني ....
|