اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليل عفيفي
الفاضل زياد الحمداني
مهما تأخرت ، ومهما شغلتك الظروف فإننا نقرؤك ، ونقرأ ما فيك
كنا من المتابعين ، ولا زلنا .
فأحداث القصة تشدنا إليها وتجذبنا حبكتها لنكون متابعين منتظرين لما تتحفنا به
لك الشموخ أخي العزيز
|
الفاضل الراقي أخي العزيز أ. خليل عفيفي...
كم يسرني جمالِ تتبعك المثري لأي عملٍ كان وكم يأسرني عبقِ فكرك المتنوع ...
كم نحن محظوظين بوجودك أخي الأصيل النبيل بارك الله فيك..