ريم...........ايتها النابضة دوما بحرفها...........الطائرة فوق منصات الدهشة بكل ما تحمله جناحاها.......
عندما تستعر فينا نيران الحنين.............لا شيئ يليق بها سوى كل تلك الكلمات التي تعني في ما تعنيه...........أن نحلق بها نحو آفاق نعتقد حتما ان حدودها عوالم سحرية زهرية بلون البنفسج والجلنار.....
نتيه ونشقى ونتألم....لكننا نكتب.........إيمانا بقدرة الحرف على أن يكون مثاليا في تنفسه......
وعندما تعبر ريم........وهي المدركة بكل العمق...........ما تعنيه الكلمات في حضرة الحنين............فهذا يكفي كي أتنفس ألمي بعمق ناضج يليق به...........وأستمر في رحلة القول .........حتى حدود الأمل........
تحية تليق بكل ما تنثرينه ايتها الساحرة بحرفها....................كل الود
__________________
|