حرقتها من بحر الأشواق..
جميلٌ هذا الفكر وهذه الجزالة اللفظية المُنسابة لتبقى للأقلامِ جذابة..
ما شاء الله اخي العزيز الكاتب أ. كمال عميرة ...
أنت رسام الكلمة...
فكأنها لوحةٌ فنية مزجتها بألوان الحرفِ كي تسلب البنان من محله ويهيم في صميم تلك الجماليات الراقية..
بارك الله فيك هنا النثر لوحة فنية..