آمين..
ربااااه ...أحبك
يا لتلك الطاقة الإيجابية التي بثها حرفك أُخية ، شعور لا يمكن وصفه عندما يتعلق الأمر بسر وجودنا البارئ ، الحي القيوم سبحانه وتعالى حُبنا له وهو الحُب بذاتهِ العليه فأصلها متعلقة به فلولاه لما كان الحُب ، فالحب في فعل الخير ومحبة الآخرين وأداء الفرائض والسنن وغيرها جميعها المرء يؤديها لإطمنان قلبه بذلك الحب ..
رزقنا الله وأياك حُب الله لنا فهو أعظم المحبين فمحبته لا تضاهيها محبة في الأزل وما سيكون بارك الله فيك أخذتينا لبعدٍ روحاني عذب..