الفاضل زياد الحمداني
كم أنا سعيده عندما أجد نفسي أطوف بين حروفكم وأتمن ألا تنتهي
هنا الجمال أخي زياد بدء من العنوان
( لما )
ونظراً لأن نصوصكم لايمكن المرور عليها مرور الكرم
كان التوقف علي العنوان ** وأستخدامك هذه الأداة التي تشد المتلقي
لما ** حرفٌ يجزم الفعل المضارع، ويقلب زمنه إلى الزمن الماضي، وينفيه نفياً يمتدّ إلى زمن التكلّم،
أو
لما ** ظرف زمان معناه [حين]تدخل على فعلٍ ماض، وتقتضي جواباً يكون فعلاً ماضياً، أو جملة اسمية
أجدك تبحر بنا أيها الأديب تنتقي الكلمات وترتقي بالذوق العام
وكان النص مليئ بالصور الرائعة البلاغية
دمت بخير
ونتمن المزيد فقلمك لايمكن الأستغناء عنه